رسالة الأخبار — أبريل ٢٠١٩
أيّها الأعزّاء، غالبًا ما يُطرح السؤال علينا وبدون أيّة نيّة سيّئة لمعرفة ما الفائدة من المعهد ومن المستفيد من أبحاثنا خارج الدائرة المحدودة من الباحثين. رسائلكم التشجيعيّة والاطّلاع المتزايد على فهرس المكتبة الإلكترونيّ وعلى مجلّة المعهد ومقترحات التعاون المتعدّدة والحضور المتجدّد لحلاقات السمينار تكشف لنا أنّه إذا كنّا حقًّا نؤثّر