رسالة الأخبار ‒ أكتوبر ٢٠١٦

أيّها الأعزّاء، إنّ الدراسة والبحث الجادّين عن الحقيقة والإنصات المنتبه لمواقفَ متناقضةٍ يتطلّب وقتًا أكثر من مجرّد الجدل. فما أسهلَ أن نُلقي وراء ظهورنا كلّ الأمور المشتبكة والمعقّدة دون بحثٍ وتقصٍّ بدلًا من النفوذ فيها وسبر أغوارها بالبحث عن الحقيقة وراء كلّ المظاهر المشتبكة وتعقيداتها المتنوّعة. حتّى يومنا هذا، لم

اقرا المزيد »