رسالة الأخبار أكتوبر-نوفمبر ٢٠٢١
أيّها الأعزّاء، كما أراد الملك فؤاد، نُشِرتْ طبعة مصحف القاهرة المعروفة باسم «مصحف الملك فؤاد ١٩٢٤» تحت إشراف لجنةٍ علميّة من علماء الأزهر الشريف. لقد فرضتْ هذه الطبعة نفسها في جميع أنحاء العالم العربيّ، حيث اعتبروها النسخة المعياريّة المعتمَدة للقرآن. وبذلك صارتْ المرجع في الأوساط الأكاديميّة وشكّلتْ نموذجًا للطبعات المتداولة