رسالة الأخبار مايو-يونيو ٢٠٢٣
إنّ مسألة العلاقة مع الآخر، بما في ذلك إشكاليّة وضعه، تُشكّل أقوى المعايير للوقوف على حيويّة أيّة عقيدةٍ أو شريعة وانفتاحهما. ويمنحنا القرآن مع التفاسير المواردَ التاريخيّة والكلاميّة لمعرفة تاريخ العقائد ومناحي تقييم الديانات الأخرى، كما يُقرّبنا من الطريقة الّتي تتعرّض فيها النصوص الإسلاميّة لغير المسلمين حسب الظروف والأجناس الأدبيّة