رسالة الأخبار فبراير ٢٠٢٤

إذا كان صحيحًا أنًنا لا نتعدّى كوننا أقزامًا على أكتاف عمالقة، وإذا كنًا لا نريد أن نتحّول إلى أقزام يتنفسون ويبتلعون غبار الرياح السيّئة القابعة على مستوى الأرض، فإنً معرفة تاريخنا وأنسابنا وما جادتْ به قريحة شيوخنا ومؤسّساتنا ليستْ خيارًا. بل هي من أعلى الضروريّات. واقتناعًا بهذه البداهة، فقد شارك

اقرا المزيد »